الرئيسية
يشهد الرئيس المصري حسني مبارك ورئيس الفيفا جوزيف بلاتر، حفل افتتاح بطولة كأس العالم للشباب تحت 20 سنة مصر 2009 الذي سيقام على استاد برج العرب في الإسكندرية اليوم، حيث تستمر البطولة حتى 16 اكتوبر المقبل. ويعقب الافتتاح مباراة بين مصر وترينداد وتوباجو الساعة الثامنة مساء بتوقيت القاهرة.
ومن اجل تيسير حركة الدخول للاستاد، طالبت اللجنة المنظمة المشجعين بالحضور مبكراً حيث تفتح أبواب الاستاد من الساعة 12 ظهراً وتغلق 3.30 عصراً للجمهور.
وتقام البطولة في خمس مدن مصرية: الإسكندرية، القاهرة، الإسماعيلية، بورسعيد، والسويس، وسيتنافس بها أفضل 24 فرقة في العالم تحت 20 سنة.
ويبدو الطريق ممهداً امام منتخب البرازيل للفوز بلقبه الخامس في بطولة العالم للشباب، خصوصاً في غياب غريمها التقليدية الأرجنتين حامل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز (ست مرات اخرها عام 2007) التي فشلت في التأهل الى النهائيات هذه المرة.
في المقابل، تسعى المنتخبات الإفريقية وعلى رأسها مصر المضيفة، ونيجيريا وغانا والكاميرون، ان تدون اسمها للمرة الأولى في سجلات البطولة. ويقود المنتخب البرازيلي ثنائي خط الهجوم دوغلاس كوستا وجوليانو ويقول مدرب المنتخب جيلدو رودريغيز «نعمل جاهدين لإحراز اللقب الخامس، النسخة الأخيرة كانت كارثة بالنسبة الينا (خرج المنتخب البرازيلي على يد اسبانيا في ربع النهائي)، وبالتالي نريد تعويض خيبة الأمل في مصر. وتبدو اسبانيا التي توجت باللقب عام 1999 وبلغت نهائي عام 2003 مرشحة ايضاً للمنافسة على اللقب بقوة وهي التي توجبت بطلة لأوروبا اربع مرات في النسخات الثماني الماضية.
ولا يعتبر المنتخب المصري غريباً عن هذه البطولة لأنه سطر فيها اروع انجازاته عندما بلغ الدور نصف النهائي في نسخة الأرجنتين عام 2001 ثم اكتفى بالميدالية البرونزية بقيادة المدير الفني للفريق شوقي غريب المدرب العام الحالي للمنتخب الأول. وتتوقع الأوساط الرياضية حضوراً جماهيرياً لملاعب البطولة يفوق البطولة السابقة التي اقيمت في كندا، بسبب الإقبال الكبير على مشاهدة نجوم المستقبل في الملاعب العالمية، وعشق المصريون لكرة القدم اللعبة الشعبية الأولى في البلاد تماماً، كما حصل عندما استضافت مصر بطولة كأس العالم للناشئين تحت 17 ولمع فيها البرازيلي رونالدينهو وغيره من النجوم الحاليين. وغالبا ما تشهد كأس العالم للشباب سطوع نجوم المستقبل على مستوى العالم وسيظهر نجوم تترصدهم عيون المدربين والسماسرة من جميع انحاء العالم للفوز مبكراً بخدمات من يرونه صالحاً للاحتراف ودخول عالم الملايين والشهرة.
وتؤكد الدورات السابقة على ذلك فمنذ اول بطولة في تونس 1977 اقامها صاحب الفكرة البرازيلي جواو هافيلانج رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم من 1974- 1998 (فيفا) والنجوم تلمع وتسطع في ملاعب كرة القدم.
ومن اجل تيسير حركة الدخول للاستاد، طالبت اللجنة المنظمة المشجعين بالحضور مبكراً حيث تفتح أبواب الاستاد من الساعة 12 ظهراً وتغلق 3.30 عصراً للجمهور.
وتقام البطولة في خمس مدن مصرية: الإسكندرية، القاهرة، الإسماعيلية، بورسعيد، والسويس، وسيتنافس بها أفضل 24 فرقة في العالم تحت 20 سنة.
ويبدو الطريق ممهداً امام منتخب البرازيل للفوز بلقبه الخامس في بطولة العالم للشباب، خصوصاً في غياب غريمها التقليدية الأرجنتين حامل الرقم القياسي في عدد مرات الفوز (ست مرات اخرها عام 2007) التي فشلت في التأهل الى النهائيات هذه المرة.
في المقابل، تسعى المنتخبات الإفريقية وعلى رأسها مصر المضيفة، ونيجيريا وغانا والكاميرون، ان تدون اسمها للمرة الأولى في سجلات البطولة. ويقود المنتخب البرازيلي ثنائي خط الهجوم دوغلاس كوستا وجوليانو ويقول مدرب المنتخب جيلدو رودريغيز «نعمل جاهدين لإحراز اللقب الخامس، النسخة الأخيرة كانت كارثة بالنسبة الينا (خرج المنتخب البرازيلي على يد اسبانيا في ربع النهائي)، وبالتالي نريد تعويض خيبة الأمل في مصر. وتبدو اسبانيا التي توجت باللقب عام 1999 وبلغت نهائي عام 2003 مرشحة ايضاً للمنافسة على اللقب بقوة وهي التي توجبت بطلة لأوروبا اربع مرات في النسخات الثماني الماضية.
ولا يعتبر المنتخب المصري غريباً عن هذه البطولة لأنه سطر فيها اروع انجازاته عندما بلغ الدور نصف النهائي في نسخة الأرجنتين عام 2001 ثم اكتفى بالميدالية البرونزية بقيادة المدير الفني للفريق شوقي غريب المدرب العام الحالي للمنتخب الأول. وتتوقع الأوساط الرياضية حضوراً جماهيرياً لملاعب البطولة يفوق البطولة السابقة التي اقيمت في كندا، بسبب الإقبال الكبير على مشاهدة نجوم المستقبل في الملاعب العالمية، وعشق المصريون لكرة القدم اللعبة الشعبية الأولى في البلاد تماماً، كما حصل عندما استضافت مصر بطولة كأس العالم للناشئين تحت 17 ولمع فيها البرازيلي رونالدينهو وغيره من النجوم الحاليين. وغالبا ما تشهد كأس العالم للشباب سطوع نجوم المستقبل على مستوى العالم وسيظهر نجوم تترصدهم عيون المدربين والسماسرة من جميع انحاء العالم للفوز مبكراً بخدمات من يرونه صالحاً للاحتراف ودخول عالم الملايين والشهرة.
وتؤكد الدورات السابقة على ذلك فمنذ اول بطولة في تونس 1977 اقامها صاحب الفكرة البرازيلي جواو هافيلانج رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم من 1974- 1998 (فيفا) والنجوم تلمع وتسطع في ملاعب كرة القدم.
