بسم الله الرحمن الرحيم
السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته
هل
تستطيع تقليد هذه
الابتسامــــــــــــات؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تستطيع اتقانها بسهوله وش فيها صعب هالضحكه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ابتسامه عاديه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خطيرررررررررررررره بس بعد سهله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انت تستطيع
تقليدها بسهوله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سهله بعد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انت تستطيع تقليدها
بسهوله
وووووووووو
اضحك من قلبك تطلع زيها
كلها
سهله
بس
هذي
الابتسامه ماتطولها صعبه قلتلكم صعبه
ماتطولها
صعبه
ماتطولها
صعبه
لن
تستطيع تقليد هذه الابتسامه ..طبعا لا لانك لن تصل
لروعة مايرى ويشاهد هل
تعرفون ماهوى تابع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وللشهيد عند الله ست خصال:يُغفر له في أول
دفعة، ويرى مقعده من الجنة، ويجار من
عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر،
ويوضع على رأسه تاج الوقار،
الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها، ويزوج
اثنتين وسبعين زوجة من
الحور العين، ويشفع في سبعين من أقاربه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قال تعالى: (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل
الله أمواتا، بل أحياء
عند ربهم يرزقون)، أرواحهم في طير
خضر تسرح في الجنة حيث شاءت، وتأوي إلى
قناديل معلقة بالعرش، فاطلع إليهم
ربك اطلاعة، فقال: هل تستزيدون شيئا
فأزيدكم؟ قالوا: ربنا وما نستزيد ونحن
في الجنة نسرح حيث شئنا، ثم
اطلع إليهم الثانية، فقال: هل تستزيدون شيئا
فأزيدكم؟ فلما رأوا أنهم
لم يتركوا قالوا: تعيد أرواحنا في أجسادنا حتى
نرجع إلى الدنيا، فنقتل
في سبيلك مرة أخرى. ويؤتى بالشهيد من أهل الجنة،
فيقول له الله عز وجل:
يا ابن آدم، كيف وجدت منزلك؟ فيقول: أي رب خير منزل،
فيقول: سل وتمن،
فيقول: أسألك أن تردني إلى الدنيا، فأقتل في سبيلك عشر
مرات، لما يرى
من فضل الشهادة، وما من أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى
الدنيا، وأن له
ما على الأرض من شيء، غير الشهيد،
وهم الذين قصدهم الله عز وجل في قوله: (ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء
الله)، فهم الذين شاء الله ألا يُصعقوا، حيث يبعثهم الله متقلدين
أسيافهم
حول عرشه، فتأتيهم ملائكة من المحشر بنجائب من ياقوت، أزمتها الدر
الأبيض،
برحال الذهب، أعناقها السندس والإستبرق، ونمارقها ألين من الحرير،
مد
خطاها مد أبصار الرجال، يسيرون في الجنة على خيول، يقولون عند طول
النزهة:
انطلقوا بنا ننظر كيف يقضي الله بين خلقه، فيضحك الله إليهم، وإذا
ضحك
الله إلى عبد في موطن فلا حساب عليه
السلام
عليكم ورحمة الله وبركاته
هل
تستطيع تقليد هذه
الابتسامــــــــــــات؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تستطيع اتقانها بسهوله وش فيها صعب هالضحكه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ابتسامه عاديه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خطيرررررررررررررره بس بعد سهله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انت تستطيع
تقليدها بسهوله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سهله بعد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انت تستطيع تقليدها
بسهوله
وووووووووو
اضحك من قلبك تطلع زيها
كلها
سهله
بس
هذي
الابتسامه ماتطولها صعبه قلتلكم صعبه
ماتطولها
صعبه
ماتطولها
صعبه
لن
تستطيع تقليد هذه الابتسامه ..طبعا لا لانك لن تصل
لروعة مايرى ويشاهد هل
تعرفون ماهوى تابع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وللشهيد عند الله ست خصال:يُغفر له في أول
دفعة، ويرى مقعده من الجنة، ويجار من
عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر،
ويوضع على رأسه تاج الوقار،
الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها، ويزوج
اثنتين وسبعين زوجة من
الحور العين، ويشفع في سبعين من أقاربه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قال تعالى: (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل
الله أمواتا، بل أحياء
عند ربهم يرزقون)، أرواحهم في طير
خضر تسرح في الجنة حيث شاءت، وتأوي إلى
قناديل معلقة بالعرش، فاطلع إليهم
ربك اطلاعة، فقال: هل تستزيدون شيئا
فأزيدكم؟ قالوا: ربنا وما نستزيد ونحن
في الجنة نسرح حيث شئنا، ثم
اطلع إليهم الثانية، فقال: هل تستزيدون شيئا
فأزيدكم؟ فلما رأوا أنهم
لم يتركوا قالوا: تعيد أرواحنا في أجسادنا حتى
نرجع إلى الدنيا، فنقتل
في سبيلك مرة أخرى. ويؤتى بالشهيد من أهل الجنة،
فيقول له الله عز وجل:
يا ابن آدم، كيف وجدت منزلك؟ فيقول: أي رب خير منزل،
فيقول: سل وتمن،
فيقول: أسألك أن تردني إلى الدنيا، فأقتل في سبيلك عشر
مرات، لما يرى
من فضل الشهادة، وما من أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى
الدنيا، وأن له
ما على الأرض من شيء، غير الشهيد،
وهم الذين قصدهم الله عز وجل في قوله: (ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء
الله)، فهم الذين شاء الله ألا يُصعقوا، حيث يبعثهم الله متقلدين
أسيافهم
حول عرشه، فتأتيهم ملائكة من المحشر بنجائب من ياقوت، أزمتها الدر
الأبيض،
برحال الذهب، أعناقها السندس والإستبرق، ونمارقها ألين من الحرير،
مد
خطاها مد أبصار الرجال، يسيرون في الجنة على خيول، يقولون عند طول
النزهة:
انطلقوا بنا ننظر كيف يقضي الله بين خلقه، فيضحك الله إليهم، وإذا
ضحك
الله إلى عبد في موطن فلا حساب عليه