(أتى سائل امرأة و في فمها لقمة فأخرجت اللقمة فناولتها السائل فلم تلبث أن رزقت غلاما فلما ترعرع جاء ذئب فاحتمله فخرجت تعدو في أثر الذئب و هي تقول: ابني ابني ! فأمر الله تعالى ملكا: الحق الذئب فخذ الصبي من فيه و قل لأمه: الله يقرئك السلام و قل: هذه لقمة بلقمة ) كنز العمال ج6/16031
** ( يا ابن العوام: أنا رسول الله إليك وإلى الخاص والعام يقول الله عز وجل: أنفق أُنفق عليك ولا ترد فيشتد عليك الطلب. إن في هذه السماء باباً مفتوحاً ينزل منه رزق كل امرئ بقدر نفقته أو صدقته ونيته فمن قلل قُلل عليه ومن كثرَّ كُثرَّ عليه ) أخرجه أبو نعيم في الحلية ج10ص216.
**(نشر الله عبدين من عباده أكثر لهما من المال والولد فقال لأحدهما أي فلان ابن فلان قال لبيك رب وسعديك، قال ألم أكثر لك من المال والولد قال بلى أي رب، قال وكيف صنعت فيما آتيتك قال تركته لولدي مخافة العيلة، قال أما إنك لو تعلم العلم لضحكت قليلا ولبكيت كثيرا أما إن الذي تخوفت عليهم قد أنزلت بهم ويقول للآخر أي فلان ابن فلان فيقول لبيك أي رب وسعديك قال له ألم أكثر لك من المال والولد قال بلى: أي رب، قال فكيف صنعت فيما آتيتك فقال أنفقت في طاعتك ووثقت لولدي من بعدي بحسن طولك، قال أما إنك لو تعلم العلم لضحكت كثيرا ولبكيت قليلا أما إن الذي قد وثقت به أنزلت بهم) رواه الطـبراني في الصغير والأوسط.
** ( قال لى جبريل: قال الله يا عبادى أعطيتكم فضلاً وسألتكم قرضاً، فمن أعطانى شيئاً مما أعطيته طوعاً عجلت له الخلف في العاجل وذخرت له في الآجل، ومن أخذت منه ما أعطيته كرهاً وصبر واحتسب أوجبت له صلاتى ورحمتى وكتبته من المهتدين وأبحت له النظر إلى وجهى ) كنز العمال ج6/16191
{فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ} (44) سورة الأنعام
** ( يا ابن العوام: أنا رسول الله إليك وإلى الخاص والعام يقول الله عز وجل: أنفق أُنفق عليك ولا ترد فيشتد عليك الطلب. إن في هذه السماء باباً مفتوحاً ينزل منه رزق كل امرئ بقدر نفقته أو صدقته ونيته فمن قلل قُلل عليه ومن كثرَّ كُثرَّ عليه ) أخرجه أبو نعيم في الحلية ج10ص216.
**(نشر الله عبدين من عباده أكثر لهما من المال والولد فقال لأحدهما أي فلان ابن فلان قال لبيك رب وسعديك، قال ألم أكثر لك من المال والولد قال بلى أي رب، قال وكيف صنعت فيما آتيتك قال تركته لولدي مخافة العيلة، قال أما إنك لو تعلم العلم لضحكت قليلا ولبكيت كثيرا أما إن الذي تخوفت عليهم قد أنزلت بهم ويقول للآخر أي فلان ابن فلان فيقول لبيك أي رب وسعديك قال له ألم أكثر لك من المال والولد قال بلى: أي رب، قال فكيف صنعت فيما آتيتك فقال أنفقت في طاعتك ووثقت لولدي من بعدي بحسن طولك، قال أما إنك لو تعلم العلم لضحكت كثيرا ولبكيت قليلا أما إن الذي قد وثقت به أنزلت بهم) رواه الطـبراني في الصغير والأوسط.
** ( قال لى جبريل: قال الله يا عبادى أعطيتكم فضلاً وسألتكم قرضاً، فمن أعطانى شيئاً مما أعطيته طوعاً عجلت له الخلف في العاجل وذخرت له في الآجل، ومن أخذت منه ما أعطيته كرهاً وصبر واحتسب أوجبت له صلاتى ورحمتى وكتبته من المهتدين وأبحت له النظر إلى وجهى ) كنز العمال ج6/16191
{فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ} (44) سورة الأنعام